أصبح اليمن كسفينة ضالة في وسط المحيط تتضاربه الرياح والأمواج من كل اتجاه، ومثل غزالة وسط غابات من الحيوانات المفترسة تنهشها من كل جانب، رأينا العمل معًا لإنقاذ الشعب، وإعادة تفعيل أهداف الثورة اليمنية المباركة 26 سبتمبر 1962م، و 14 أكتوبر 1963م، وتصحيح مسار العمل الوطني، والتخلص من المناطقية والسلالية والطبقية والفئوية والجهوية، وكل الظواهر السلبية بأسس علمية ومناهج وطنية بحتة وقرار يمني بامتياز.
فعلى الراغبين بالعمل التطوعي في خدمة الشعب والوطن ملئ هذا النموذج البياني، وسيتم التواصل مع كل فرد على حدة بالمستجدات وطبيعة التعاون والعمل.
والله من وراء القصد،،،